التدوينة الثامنة و العشرون
قال الله تعالى : { وكفى بالله حسيباً} وقال سبحانه : {ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين} والحسيب :
1) هو الكافي للعباد جميع ما أهمهم من أمر دينهم ودنياهم من حصول المنافع ودفع المضار.
2) والحسيب بالمعنى الأخص هو الكافي لعبده المتقي المتوكل عليه كفاية خاصة يصلح بها دينه ودنياه .
3) والحسيب أيضاً هو الذي يحفظ أعمال عباده من خير وشر ويحاسبهم ، إن خيراً فخير وإن شراً فشر.
قال تعالى : { يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين} أي كافيك وكافي أتباعك . فكفاية الله لعبده بحسب ما قام به من متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهراً وباطناً وقيامه بعبودية الله تعالى.
قال الله تعالى : { وكفى بالله حسيباً} وقال سبحانه : {ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين} والحسيب :
1) هو الكافي للعباد جميع ما أهمهم من أمر دينهم ودنياهم من حصول المنافع ودفع المضار.
2) والحسيب بالمعنى الأخص هو الكافي لعبده المتقي المتوكل عليه كفاية خاصة يصلح بها دينه ودنياه .
3) والحسيب أيضاً هو الذي يحفظ أعمال عباده من خير وشر ويحاسبهم ، إن خيراً فخير وإن شراً فشر.
قال تعالى : { يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين} أي كافيك وكافي أتباعك . فكفاية الله لعبده بحسب ما قام به من متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم ظاهراً وباطناً وقيامه بعبودية الله تعالى.