الجمعة، 2 أغسطس 2013

التدوينة التاسعة و الأربعون


أي ذو العظمة والكبرياء، وذو الرحمة، والجود، والإحسان العام والخاص.  المكرم لأوليائه وأصفيائه، الذين يجلونه، ويعظمونه، ويحبونه، قال تعالى : {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام } .